صدى الواقع اليمني: خاص
في خطوة غير مسبوقة، أصبحت الشابة اليمنية نجيبة محمد ناصر أول امرأة يمنية تدرس الملاحة البحرية، في مجال طالما كان حكراً على الرجال. تتابع نجيبة دراستها في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا في الإسكندرية، متحدية التحديات الثقافية والمهنية في تخصص تقني وعلمي متقدم.
نجيبة تسعى لأن تكون قدوة للفتيات اليمنيات والعربيات، مؤمنة بأن المرأة قادرة على النجاح في أي مجال تختاره. تجربة نجيبة تمثل نقطة تحول في مسيرة تمكين المرأة اليمنية وتفتح أمامها أبواب القطاعات التقنية والعلمية.
إرسال تعليق