صدى الواقع اليمني – كتب: محمد محمد السفياني
تجدد الصراعات الفضائية بين شركات الطيران المدني وشركات الذكاء الاصطناعي بينما الدول الاسلامية ب ينحصر الصراع الإسلامي على قانون الأرض حول الخلافة والإمامة ياليتهم فلحوا لكنهامجرد قبة والفائدة تذهب بعضها شرقاً و اخرى غربا وفي هذا السياق يواجه قاانون فضائي يعده الاتحاد الأوروبي انتقاد حاد من الولايات المتحدة الأمريكية حيث انتقدت الولايات المتحدة، قانون الفضاء الذي يخطط الاتحاد الأوروبي لطرحه، معتبرة أنه سيُحمّل شركات الفضاء الأميركية “أعباءً تنظيمية غير مقبولة”، حسب نحاول أن تعيق شركة استار لينك آلتي يديرها إيلون ماسك وسجلها الحافل بالابتكار”، مشددة على أن “هذه اللوائح غير العادلة وغير المبررة، غير مقبولة للولايات المتحدة ويجب إزالتها”.
واقترح الاتحاد الأوروبي القانون في يونيو الماضي، في محاولةٍ لتعزيز الرقابة التنظيمية على مُشغّلي الأقمار الصناعية، بما في ذلك إلزامهم بالتعامل مع الحطام الفضائي والتلوث، أو مواجهة غراماتٍ كبيرةوسجلها الحافل بالابتكار”، مشددة على أن “هذه اللوائح غير العادلة وغير المُبررة، غير مقبولة للولايات المتحدة ويجب إزالتها”.
واقترح الاتحاد الأوروبي القانون في يونيو الماضي، في محاولةٍ لتعزيز الرقابة التنظيمية على مُشغّلي الأقمار الصناعية، بما في ذلك إلزامهم بالتعامل مع الحطام الفضائي والتلوث، أو مواجهة غراماتٍ كبيرة
شركات روسية تخوض الصراعات الفضائية
أعلن رئيس وكالة الفضاء الروسية “روسكوسموس” دميتري باكانوف عن تطوير روسيا قريباً خدمة إنترنت فضائي منافسة لـ”ستارلينك” التابعة لإيلون ماسك، بهدف الابتعاد عن الجمود وجذب المواهب الشابة. المشروع الروسي يركز على أقمار صناعية في المدار الأرضي المنخفض لتوفير إنترنت عالي السرعة، مع تجربة ناجحة لمركبات اختبارية وتحسينات مستمرة.
*ملخص بالذكاء الاصطناعي. تحقق من السياق في النص الأصلي.
قال رئيس وكالة الفضاء الروسية (روسكوسموس)، الأربعاء، إن روسيا ستحظى قريباً بمنافس لخدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية (ستارلينك)، التابعة لإيلون ماسك، في محاولة للابتعاد عن طريقة تفكير قديمة، سمحت لشركة سبيس إكس بتحقيق الهيمنة في مجال الأقمار الاصطناعية.
واعترف دميتري باكانوف (39 عاماً)، الرئيس الجديد لوكالة روسكوسموس، في مقابلة مع مقدم البرامج التلفزيونية الروسي، فلاديمير سولوفيوف، بأن وكالة الفضاء يجب أن تبتعد عن “الجمود”، وتجذب المزيد من المواهب الشابة.
وذكر باكانوف أن روسيا تمضي قدماً في إنشاء بديل لستارلينك، التي توفر خدمات الإنترنت عبر أقمار اصطناعية، في المدار المنخفض حول الأرض، والتي تُستخدم على نطاق واسع في الأماكن النائية ومناطق النزاع.
وتقول ستارلينك إنها تدير أكبر مجموعة من الأقمار الاصطناعية في العالم؛ إذ تضم أكثر من 8000 قمر اصطناعي، وينسب المسؤولون الروس لماسك إحداث ثورة في إطلاق المركبات الفضائية.
وتطور شركة فضاء روسية هي (بيرو 1440) نظام أقمار اصطناعية في المدار الأرضي المنخفض. وتستخدم القوات الأوكرانية ستارلينك بكثافة خلال الحرب مع روسيا.
وقال باكانوف: “تم بالفعل تجربة عدد من مركبات الاختبار في المدار وتعديل الإنتاج وفقاً لذلك. نتحرك بوتيرة سريعة في هذا الاتجاه”.

