صدى الواقع اليمني – كتب: محمد محمد السفياني
الغصة جاءت في القرآن غسلين زقوم ضريع وحسب تفسير الطبري بانه طعام اوشراب في الحلق لايبلع كما فسرها إبن عباس بانها شوكة في الحلق لاتبلع ولاتخرج منه أما كلمة مقزح هو نوع من النبات الصحرا وي الذي ييتحمل حرارة الصحراء وكل عوامل
البيئة الصحراوية ولايزال مقزح والقزيحة هي قرية في ولاية ازكي بسلطنة عمان والقزح نوع من السمك يتحمل ضربات الاحياء البحرية أما الاهوج هو الاحمق الذي يلقي بنفسه الى التهلكة وحتى توصف شجاعته فهل تستطيع الاطراف اليمنية يمننة انتمائها بدلا من التخندق بمشاريع تم تصديرها ام ستسمر انها تجرعنا الغصة لم تكن الغصة عقاب من الله علينا بقدر ماهي من صنع ايدينا لاننا نتبع كل مقزح واهوج وفق مشاريع
من دول اقليمية أو من خارج الاقليم أي كان يجب يمننةقرارتهم الاطراف حتى يكون القرار الأول يمني الى هنا ويكفي يجب أن تجمعنا طينة اليمن أخشى نصل بعد فترة يصبح اليمني مثل البدون في وطنه كفاية ما قد حصل حتى الان لن يقبل الشعب بأن يتم فتح وكالة لأي مشاريع سياسية اجنبية ولابد أن يكون القرار يمني فهل من مدكر ؟

